قصص الأنبياء : أيوب عليه السلام

د.م. 6,00

نتوخى من هذه القصص أن نقرب القارئ والقارئة الصغيرين من حياة الذين اصطفاهم الله عز وجل وكرمهم وجعل منهم رسلا وأنبياء يحملون أ سمى رسالة في حياة البشرية، ألا وهي رسالة التوحيد.
وستلاحظون، أطفالي الأعزاء، أن حياتهم كانت مليئة بالمعاناة والجهاد من أجل تثبيت وترسيخ كلمة الله، كلمة التوحيد، في قلوب الناس، ورد في الحديث القد سي: «لا إله إلا الله حصني ومن دخل حصني أمن من عذابي»
أعزائي الصغار، أملنا كبير في أن تستخلصوا من هذه القصص المتعة القرائية المرجوة والعبرة الدينية التي تقوي إيمانكم وتجعلكم أكثر تشبثا بدينكم الحنيف. عقيدة وممارسة.
وبالله التوفيق